آراء حرة

المنطقة الحرة و السر الدفين

اثنين, 02/29/2016 - 21:04

 لم تكن ساكنة انواذيبو علي موعد مع قرار أنشاء منطقة  حرة في مدينتهم فبعد فتور كل الشائعات التي ترددت سابقا والتي تحدثت عن زيارة وفد خليجي رفيع المستوي ل انواذيبو وما أبدوه من اهتمام بهذه المنطقة جغرافيا ، فاجأت الدولة الجميع بعرضها جملة من القوانين  عام  2012 المنظمة لا نشاء مشروع منطقة حرة في انواذيبو حيث تمت  المصادقة عليها.

رجاءا أوقفوا مهزلتكم فبلدنا لا يحتمِلْ...

اثنين, 02/29/2016 - 18:26
سيد محمد ولد صمب باي

نحن اليوم في وضع صعب، وهنالك بوادر "أزمة"، بل نحن في أزمة والمشهد أصبح قاتماً.. هكذا بات لسان حالنا يقول؛ لكن ما السبب؟ عسانا إن عرفناه يبطل العجب!..

  
هو حرب يبين معسكرين تتكسر فيها النصال على النصال وكل واحد من أطرافه يلصق التهم وسيئ الألقاب بخصمه مع تشبث هذا وذاك بالولاء المفرط لرئيس الجمهورية ونهجه السياسي ورؤيته الإصلاحية.

المعلومة باقية في التكتل

اثنين, 02/29/2016 - 18:18

إن المتابع لمهرجان التكتل الأخير يدرك بوضوح ان الفنانة المعلومة منت
الميداح كانت حاضرة بقوة فيه وان العودة الي استخدام أناشيدها الحماسية
الخالدة والتي تحولت مع الزمن إلي سمفونية للنضال ومناهضة الدكتاتورية
كان وراء النجاح الباهر للمهرجان وتعبئة الجماهير التي اهتزت طربا لأغاني
تعلمت منها معنى الرفض وفلسفة النضال.
فالمعلومة وان انسحبت اليوم من التكتل فهي ليست أبدا كغيرها من المنسحبين

واقع البلد بين محاباة و غضب النحب

اثنين, 02/29/2016 - 15:16
الولي ولد سيدي هيبه

يصدق فينا تماما ما ذهب إليه د.

فضيحة وطن

اثنين, 02/29/2016 - 14:15
حبيب الله ولد أحمد

حدثنى شهود عيان فى مدينة روصو وهم يعاينون فاجعة وفاة الطالب بمعهد التكنولوجيا الشيخانى ولد سيدن رحمه الله اليوم عبر الهاتف بقصة دمعت لها عيناي وتأزمت نفسيا وأحد الذين هاتفونى بها كانت دموعه تصارع ضعف شبكة الإتصال وهويحدثنى بحسرة : خلال 24 ساعة تقريبا عجزت كل طواقم البحرية وخفر السواحل والحماية المدنية المحلية فى روصو عن انتشال جثة الشاب الغريق بل حتى عن تحديد مكانها رغم ان البحيرة صغيرة وغير عميقة وقليلة المطبات تطلب الامر بعد كل تلك الساعات من الح

"المعتدلة" والآخر..

أحد, 02/28/2016 - 16:23
الدكتور محمد ولد الخديم

كلما مزّق الآخر نسخة من المصحف الشريف، هرولت "العمائم" لتصلي في كنيسة أو كنيس.. كلما تطاول الآخر علي الجناب الكريم للحبيب الكريم بأبي وأمي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، رفعت المعتدلة شعار"التسامح" ..!!

 

كلما ابتلع هذ الآخر قطرا إسلاميا احتلالا وإذلالا، أسقطت الجهاد دفعا وطلبا.. وكلما أراد ليّ ذراع المقاومة كانت له عضدا ومددا ..!!

كلما دنّس الأقصى رفعت مستوى التمثيل "التراجيدي" المقرف !!

"داعش".. كيف ظهر الوحش؟

أحد, 02/28/2016 - 14:28

تجمع في الشتات وتدثر بالفوضى واستشرى بالاقتتال، واستقر حيث عصفت ريح الموت، وهناك ترعرع وفاقت قسوته كل الحدود، هذا هو "داعش" وهذه أسطر من سيرته المتوحشة.

في معسكرات أفغانستان نبتت جذور هؤلاء. هناك خاضوا حربا بالوكالة جُعلوا لها وقودا، وحين خمدت تلك الحرب الضروس أضرموا نيرانهم في خصومهم وانخرطوا في حروب أخرى.

أوغلوا هناك في القتل أكثر واستعذبوا الكراهية، وضاقت الأرض بهم على وسعها بعد أن ضاقت صدورهم، فسكنوا الخرائب وتوحشوا.

دعوا البلاد تتجه إلى تسلق القمة لتصل دائرة التأثير

أحد, 02/28/2016 - 12:15
باباه ولد التراد

يرى كثير من المثقفين في بلادنا أن فلسفة التثبيط وسياسة القعود مع الخالفين التي ينتهجها الشعوبيون ، وأعداء الأمة العربية في كل المناسبات ، ينبغي أن يتم التصدى لها بحزم وقوة ، بعيدا عن روح الاستكانة والخضوع والخنوع ، رغم أنهم يدركون جيدا خطورة الهجمة الشرسة التي تتعرض لها الأمة العربية من طرف أعدائها الحاقدين الذين تكالبوا عليها من الشرق والغرب ومن كل فج ، وبدأوا في الإستغلال الخبيث لأفكار" صموئيل هنتنغتون " المتشائمة حول صراع الحضارات ، وتنفيذ إعادة

بصمة الغش القبلي، السياسي، التعليمي، الضريبي

سبت, 02/27/2016 - 02:50
الولي ولد سيدي هيبه

لن ترجع الأنفس عن غيها *** ما لم يكن منها لها زاجر

 مر النبي صلى الله عليه وسلم على صُبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللاًفقال: "ما هذا يا صاحب الطعام؟"  قال : أصابته السماء يا رسول الله. قال رسول الله عليه الصلاة و السلام: "أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس؟ من غش فليس مني"، وفي رواية "من غشنا فليس منا"، وفي رواية "ليس منا من غشنا" ـ رواه مسلم ـ

مهرجان "التكتل" .. والطريق إلى داكار

جمعة, 02/26/2016 - 22:52

أصبح الطريق الآن سالكا إلى داكار بعد مهرجان تكتل القوى الديمقراطية أمس الأربعاء في ساحة بن عباس بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

 

 

وها نحن عدنا إلى نقطة الصفر في مسألة الحوار السياسي المزمع بين السلطة والمعارضة.

 

لكن دعوني أعبر لكم عن الصورة التي ارتسمت في ذهني للمشهد السياسي الحالي في موريتانيا، ولا أريد أن أطيل، لكني سوف احتاج الى الوضوح، وعنوان المقال يشي بنية كاتبه في الإطالة.

 

الصفحات