شيء ما يشدني "يشدك" وشيء آخر أشده أنا "أنت" بطبعنا فرضا , فضولا أو حبا للتطلع أو التعارف أو أي كان اسم المفعول الذي سنستخدمه تبريرا للآخر عن دخولنا عنوة عالمه الافتراضي,
بكل ما نحمله معنا من سذاجة المنكب البرزخي , وسواء صدق الجميع أو لم يصدقوا بأنني أنا خالد أبن الوليد وأنك أنت الأميرة ديانا سنبقى دائما أنا و أنت صدفة أو عن موعد سابق ضحايا علي الصفحة الأولي من (وجه الكتاب ) FACE BOOK
ماذا يخطر في بالك ...