
أوصت دراسة استراتيجية الدبلوماسية الفلسطينية المقاومة بأن تولي العلاقة مع القوى التحررية الأفريقية اهتماماً أكبر، خصوصاً أن هناك قاعدة مجتمعية أفريقية مهيأة للتعاون مع الدبلوماسية الفلسطينية الرسمية والشعبية. كما أنها أوصتها بأن تعمل على التشاور الدائم مع الدبلوماسية العربية والأفريقية الرافضة للتطبيع، وخصوصاً الدبلوماسية الجزائرية ذات الخبرة الواسعة والعميقة في الشأن الأفريقي.