آراء حرة

خمسة "صحفيين" لاعهد لهم ولا ذمة

جمعة, 02/26/2016 - 13:13

خمسة مدونين يحسبون زورا على الصحافة تنطق تواريخهم ووثائقهم أنهم أخذوا أموال التكتل " والخبر اليقين عند مسؤولى الإعلام والعلاقات الخارجية فى الحزب وخاصة الأستاذة الفاضلة منى منت الدي" من يوم أمس وبعد نجاح المهرجان الرائع خرجوا من جلودهم وقواقعهم وحفرهم الواظئة جهلا ونكرانا للجميل ليهاجموا الحزب الذى منحهم أمواله مع أن المأخوذ حياء كالمأخوذ غصبأ ويتجاوزوا فى حقه وحق قياداته لمجرد أنهم دخلوا اللعبة الجديدة ( ضع اسمك وصورتك تحت هذا المقال واتصل ب"الخلي

جوابي لقيادي في الأغلبية، سألني عن تقييمي لمهرجان "الصمود والتحدي" لتكتل

خميس, 02/25/2016 - 13:58
ماموني ولد المختار

 اتصل بي في وقت متأخر من ليلة البارحة قيادي بارز في الحزب الحاكم وبعد السلام قال لي: "ماموني نحن هنا جماعة من مختلف أطياف الأغلبية، اختلفنا في تقييمنا لمهرجان التكتل مساء اليوم واتفقنا علي أن نسألك عن تقييمك له وأن نعتبره حكما نرضي به ونتبناه لما عرفناه عنك من موضوعية وتجرد في تقييمك للأمور السياسية".

لا تبني الأوطان بالأماني و التغني المفرط بالأمجاد

خميس, 02/25/2016 - 13:28
الولي ولد سيدي هيبه

"لا نستطيع التكهن بالمستقبل، لكننا نستطيع صناعته" بريغوجين (Prigogine)

قطع الاعناق ولا قطع الارزاق

ثلاثاء, 02/23/2016 - 15:07

كلنا قد علم بفصل 300 عامل مدني بطريقة مهينة من مؤسسة خفر السواحل الموريتانية يوم الجمعة 19/02/2016 عن طريق رسالة شفهية نقلها نقيب من البحرية الوطنية مسؤول عن اكبر مصلحة بخفر السواحل هي مصلحة العمليات.
ولكن هناك بعض التساءلات تجول في خاطر كل عامل مدني في خفر السواحل الموريتانية عن اسباب هذا الفصل التعسفي للعمال  بدلا من تصحيح وضعيتهم القانونية المعطلة منذ 1996

ترحيب مشروط بالقمة العربية

اثنين, 02/22/2016 - 17:59
بقلم: محمدُّ سالم ابن جدُّ

إلى القادة العرب، عبر الأمانة العامة لجامعتهم العربية..

بعد التحية والثناء المناسبين؛
اسمحوا لي أولا بالقول إني ربما أستخدم ضمير الجمع؛ لكن ليس تشبها بكم، ولا تضخما للأنا لله الحمد، وإنما اعتقادا أني لست وحدي فيما سأقوله، أو في بعضه على الأقل.

قادة الشعوب المحترمين؛
عند ما علمنا بموافقة بلادنا على استضافة قمتكم المقبلة شعرنا بسرور عارم، فنحن الذين
ضربوا بمدرجة الطريق خيامهم ** يتقارعون على قرى الضيفان.

متى ترتدي نواكشوط هيبة العواصم؟

اثنين, 02/22/2016 - 12:23
الولي ولد سيدي هيبه

المعلوم بداهة أن عواصم بلدان العالم تتمتع بأبعاد رمزية تمثل سيادة الوطن وهيبة الدولة لكونها مصدر القرار السياسي والأمني و كل ما يتعلق بقضايا الأمة. وهي فوق ذلك مقر الرئاسة والحكومة و الوزارات والمؤسسات الحيوية الرئيسة التي تدير شؤون البلد، و السلطات التشريعية والقضائية.

حفل تخرج دفعة جديدة من السجناء

أحد, 02/21/2016 - 22:12

لم يقلقنى هروب اللصوص من السجن المركزي بالعشرات ما أقلقنى حقا هو أن التلفزة والإذاعة والوكالة وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية لم تحضر خروج السجناء لتعد تقريرا عنه.

مثلا:

"أشرف وزير العدل اليوم فى سجن دار النعيم المركزي بالعاصمة على حفل تخرج دفعة جديدة من عتاة السجناء تضم لصوصا قتلة ومحكومين بالإعدام ومدمنى مخدرات ورؤساء عصابات.

بطانة السوء وأثرها على دولة القانون

أحد, 02/21/2016 - 13:25
باباه ولد التراد

قد يحتمي البعض من ماضية الأصيل بحاضر افتراضي مؤقت ومهتز ، ويعيد اختراع نفسه من جديد ، خشية ان يسقط الى مرتبته الدنيا ،  فى حالة من عدم الامان والتردد مذعنة لحاجة متصلة للانتهاز والابداع  فى التخاتل، مما يكرس لدى البعض حس المغامرة و ينمي قدرته على التحايل ، كي يستفيد وظيفيا أثناء تبادل الأدوار، وان لا يكون هو الضحية ـ على الأقل ـ فكلما هبطت تنويعة فى سلم التراتب النخبوي فى مجتمع او فى زمن بعينه كلما سهل الاستغناء عنها واستبدالها بغيرها .

التخلف الآسن و ضعف اعتبار المواطن؟

سبت, 02/20/2016 - 02:04
الولي ولد سيدي هيبه

المتنقل بجهاز التحكم بين القنوات العالمية من عديد دول قارات العالم لا بد أن يسترعي انتباهه و يشد ناظريه و يدغدغ أحاسيسه المصابة رغما عنه ببعض التبلد ما تشهده ساحات كل بلدان هذه القنوات من أنشطة ثقافية راقية و تحولات علمية هائلة و انسجام متقن بين الحركة و الخلفية حتى لكأن المشاهد قطعة جميلة من النور والشعر وتناغم اللون رَسَمها لَوحة مبتكرة من خيوط الطبيعة الغناء الفنانُ الأمريكي توماس كول.

لست شيعيا لكن…

خميس, 02/18/2016 - 10:28
الدكتور/ محمد ولد الخديم ولد جمال

لست شيعيا رغم العشرة الطويلة بحكم ابتعاثي إلى سورية الحبيبة في منحة دراسية ولن أكون كذلك .

لم أقابل هناك من يدعو لمذهبهم قط ولم أسمع أبدا من يتعبد ”بتلعيننا” في محرابه أو علي منبره !!

لكن بالمقابل لست إلغائيا.. لا أرفضهم فهم جزء حي وهام من أمتنا الإسلامية، لا أحاكمهم على هفواتهم لأني ببساطة لست قاضيا في محاكم التاريخ العرفية، ولا أريد أن أدخل معترك هذا التاريخ الهائج بنكايات الجراح والآلام وتأجيج الحقد الطائفي .

الصفحات