
يشكل شهر فبراير ومن قبله شهر يناير مناسبة هامة للتوقف مع الثورات العربية، ولأخذ الدروس والعبر من تلك الثورات، ويتأكد ذلك في هذا العام الذي يعد هو العام الخامس من عمر تلك الثورات.
ومع أن الوقت لا يزال مبكرا للحكم على ما بات يعرف بالربيع العربي، إلا أنه ورغم ذلك فيمكن القول بأن التحدي أو السؤال الأبرز الذي على أي معارضة طامحة