
العنوان ليس من العناوين التي تطالعنا بها صحافة الاثارة لجلب القراء وليس من وحي خيال بعض المدونين الذي يختفون وراء الأسماء المستعارة في الفيسبوك وانما هو ما عللت به الرئيسة المؤقتة لحزب الحراك لترشيحيها على رأس اللائحة الوطنية لنساء حزب الحراك بعد رفض المكتب التنفيذي للحزب تزكية ترشيحها واعتماده للائحة فرحة بنت أحمد أعل من خلال تصويت شاركت فيه لالة بنت الشريف والأمين العام وباقي أعضاء المكتب التنفيذي للحزب.