آراء حرة

هذا " الإسلام الغريب "

اثنين, 04/23/2018 - 08:25

صوره متنوعة , احداها هذه الظاهرة الغريبة الآخذة في الانتشار, المظهر : شارب مستأصل ( حليق نهائيا ) ولحية كبيرة  ,  وهي مثلة  و تشويه لخلق الله , و لا علاقة لها برسول الله صلي الله عليه و سلم , " مثلة " قالها الإمام مالك وهو صادق  ,فنبينا محمد صلي الله عليه وسلم  هو أجمل خلق الله , شاربه خفيف , لا مستأصل نهائيا  بل خفيف جميل مهذب و لحيته كثة كبيرة لا متطايرة بل مهذبة و جميلة و معطرة , هكذا عرفه العالم وأم معبد التي أبدعت في وصفه , أبوبكر الصديق كذلك

الثلاثي العصي

أحد, 04/22/2018 - 01:20
الولى ولد سيدى هيبه

ما زال أمر السياسة في البلد من أعجب الأعاجيب و قد دلف منذ أمد عينَ إعصار القرن و الواحد و العشرين من دون أن تهتز لأهله شعرة أو يُحسوا بقشعريرة التحفيز إلى التحرك ضمن سياقاته الحديثة و التطلع إلى آفاق التنمية التي يفتح أبوابها واسعة، فيُرى:

·        السياسي يفتخر بعشيرته، يرص صفوفها الهشة و يجمع شتاتها في كل موسم جفاف سياسي كالخراف الطائشة بفتات من المال السلبي و سيل من الوعود الكاذبة 

و الأماني بعودة ألق خرافي زائل،

لماذا السرية وما هو الهدف؟

اثنين, 04/16/2018 - 17:47
		 بقلم: محمد الشيخ ولد سيد محمد/ أستاذ وكاتب صحفي.

غريب  أن تعلن أطراف حزبية" مفاوضات سرية " في مناخ ديمقراطي يتباهى الجميع بشفافيته، وأثمرت حواراته السياسية العلنية2011و2016 وثائق، ترجمت في قوانين صادق عليها المشرعون،  ومررتها الحكومات، في جلسات علنية وغير سرية.

القاسم المشترك بين أشخاص"الحركات السرية" في المناخ الديمقراطي، هو العمل من "تحت الطاولة"، لإجهاض مسار ديمقراطي، أو لإقصاء طرف سياسي محاور، أو للكيد بفريق منافس.

لماذا  السرية، وفي هذا الوقت بالذات؟

ولد الشيخ سيديا يوجه أربعة مطالب لدائنى الشيخ الرضا

أحد, 04/15/2018 - 19:20
إبراهيم ولد الشيخ سيديا "المفتي"

بسم ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺃﻋﺮﻑ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻋﻠﻰّ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﻧﺎﺟﻰ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪﻯّ، ﻷﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻠﺘﻖ ﺇﻻ ﻣﺮّﺗﻴﻦ، ﺇﺣﺪﺍﻫﻤﺎ ﻓﻰ ﺑﻠﺪﻧﺎ “ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ” ﺣﻴﻦ ﺯﺍﺭﻧﺎ ﻣﻨﺬ ﺯﻫﺎﺀ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ، ﻣﻌﺰّﻳﺎ ﻓﻰ ﻋﻤﻨﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ـ ﺗﻐﻤﺪﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺮﺣﻤﺘﻪ . ﻭﻟﻌﻠﻪ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﺃﻥ ﻳﺄﺗﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺑﻌﺪ ﺍﻧﻔﻀﺎﺽ ﺟﻤﻮﻉ ﺍﻟﻤﻌﺰِّﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻭﻓﺪﻭﺍ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠِﻒ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﻭﺍﻷﺻﻘﺎﻉ، ﻭﺗﻜﺮﻡ ﺑﺎﻟﻤﻘﻴﻞ ﻣﻌﻨﺎ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻮﻣﺎ ﺣﺎﻓﻼ ﺑﺎﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﻭﺍﻷﺩﺑﻴﺔ .

الحافلة في خطر!

أحد, 04/15/2018 - 18:55
محمد الأمين ولد الفاضل

تخيل أنك في حافلة يقودها سائق متهور،  وأن هذه الحافلة قد اقتربت كثيرا من الهاوية، وتخيل أن غالبية ركاب الصفوف الخلفية لا تكترث بالأمر، أما أغلبية ركاب الصف الأمامي فإنها تشجع السائق على الاستمرار في قيادته المتهورة حتى من بعد اكتمال مدة عقد اكتتابه.

قل لي ماذا ستفعل إن كنت من جملة ركاب مؤخرة الحافلة الذين يقدرون خطورة الأمر؟

شهادة حق لمن عرفته عن كثب

أربعاء, 04/11/2018 - 17:41
لبروفسير عبد الله ولد سيدى عالى

لقد حدا بي حب المطالعة أن أتصفح بعض المواقع المهتمة بصيغ الأيمان المتداولة بدءا برؤساء الدول ومرورا بالقضاة لينتهي بي المطاف عند الأطباء وهذا نص يمين الطبيب المتعارف عليه:

أقسم بالله العلي العظيم

أن أراقبَ اللّه في مِهنَتِي

وأن أصُونَ حياة الإنسان في كافّةِ أدوَارهَا في كل الظروف والأحَوال بَاذِلاً وسْعِي في استنقاذها مِن الهَلاكِ والمرَضِ والألَم والقَلق.  

"تغيير" أم "إعادة إنتاج"؟"

ثلاثاء, 04/10/2018 - 13:50
سيدى ولد محمد الامين

تغيير" أم "إعادة إنتاج"؟"تغيير" أم "إعادة إنتاج"؟

(من حزب الشعب حتى الاتحاد من أجل الجمهورية)
"يعد التشابه ظلا من ظلال الاختلاف، فقد يتشابه شيئان بواسطة الاختلاف بينهما، أو يختلفان لتشابه بينهما، أو يختلفان لتشابه أحدهما بشيء ثالث"
عالم الجينات الأمريكي: مات ريدلي

هل نحن شعبٌ جشع؟

ثلاثاء, 04/10/2018 - 09:33
محمد الأمين ولد الفاضل

هناك قصص كثيرة نسمع عنها، ومشاهد عديدة نشاهدها بشكل متكرر تبرر طرح هذا السؤال، ولأن القصص كثيرة والمشاهد عديدة فسأكتفي هنا بمشاهد أو بلقطات سريعة من طوابير طويلة شاهدناها جميعا في الفترة الأخيرة، وأتحداكم أن تأتوني بتفسير منطقي ومقنع تستبعدون فيه الجشع وتفسرون به تزاحم الناس في تلك الطوابير .

الانتساب للسراب

الانتساب وما أدراك ما الانتساب!

اثنين, 04/09/2018 - 17:08
الوزير السابق والسياسي محمدفال ولد بلال

إنّ المتَتَبِّع لما يدور في عملية الانتساب الجاريّة في حزب "الاتحاد" يدرك لا محالة حجم الأضرار التي ألحقتها هذه العمليّة بالبلد والإنسان. إنّها حَوّلت معظم الأطر والموظفين والوجهاء إلى "شموع" (بُـوجْيات) تَحترِقُ وتَلتَهِبُ وتَذُوبُ لتُضيء لسِواها! وسلبَت الإنسان إنسانيّتَه وحوّلته إلى مجرّد "بطاقة تعريف"! ربمّا يقول لي قائل: وما الضّير في أن يكون الإطار شَمعة تحترق ليُضيء بَوصَلةَ الوطن؟

المعارضة بين اليأس و الردة

سبت, 04/07/2018 - 02:08
الولى ولد سيدى هيبه

بات من شبه الواضح، في ظل تباين المواقف و اختلاف الرؤى، أن واقع المعارضة إن لم يكن مثيرا للشفقة فهو على الأقل مثيرا للدهشة.

الصفحات