آراء حرة

جليد بلا دخان؟

اثنين, 06/25/2018 - 13:03
		بقلم: محمد الشيخ ولد سيد محمد/ أستاذ وكاتب صحفي

كرة الجليد تتدحرج  صفقة  توقع بالحبر في سنغافوره بين كوريا الشمالية واترامب، وأخرى تسيل أنهارا من الدماء في بلاد العرب (ترون غيومها تمطر- بلا رحمة- في  اليمن وغزة وسوريا وسيناء ، وفي ليبيا وحدود العراق)،وترون الحرب التجارية بين اليورو والدولار تتأجج ، وبين  "الباندا" الدب الصيني و"راعي البقر" الآمريكي تتكرس،  ولم يعد للانتخابات أي طعم لا في الشرق ولا في الغرب، وترك الأفغان التدخل الأجنبي رهوا ، وتنادوا للبحث عن السلم الأهلي بعد عقود من المراهنة على

قمة العهد والأسود؟

أربعاء, 06/20/2018 - 13:13

يتوافد أسود إفريقيا على عاصمة الشناقطة ، بدعوة كريمة من فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لحضور الدورة الـ31 العادية لقمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد المنظمة من 25 يونيو إلى 02 يوليو 2018 بنواكشوط.، وهذا المنجز الدبلوماسي كان ثمرة مساردبلوماسي رصين ، جسد لجميع الموريتانيين سطوعا في السلم والأمن، مكن أرض العلماء والصلحاء، والأسود الحكماء، قبل23شهرا من إنجاح قمة الأمل ، حين التأم تحت الخيمة الموريتانية ، مؤتمر القمة العربية السابع والعشرين الذي عقد بين

هل تَقبَل مِصر مشاريع “تَسمين” قِطاع غزّة على حِساب أراضيها شَمال سيناء؟

ثلاثاء, 06/19/2018 - 00:11

هل تَقبَل مِصر مشاريع “تَسمين” قِطاع غزّة على حِساب أراضيها شَمال سيناء؟ ولماذا تتعَهَّد السعوديّة والإمارات وقطر بتَمويل المَرحلة “التمهيديّة” لصَفقَة القَرن؟ وهل يَرْضَخ عباس لضُغوطِ الرِّياض ويَرْفَع “الفيتو” عن لِقاءِ المَبعوثين كوشنر وغرينبلات؟ ولماذا نَجْزِم بأنّ مشاريع تَصفِيَة القضيّة سَتفشَل؟

 

عبد الباري عطوان

ولد غدة لا يستحق العفو

اثنين, 06/18/2018 - 13:46

في آخر يوم أيام رمضان أطلقت شائعة تقول إن الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيصدر عفوا عن الشيخ محمد غدة، وذلك بمناسبة عيد الفطر المبارك. جاء العيد وألقى الرئيس ولد عبد العزيز خطابه، وتم الحث من جديد في هذا الخطاب على ضرورة الاستفادة من الصوم، وعلى أهمية التحلي بالقيم الفاضلة من تراحم وتكافل وإيثار.

 

المُباراة السِّياسيّة بين الرئيس بوتين والأمير بن سلمان سَتكون أكثَر أهميّةً مِن نَظيرَتها الكَرويّة في كأسِ العالم..

خميس, 06/14/2018 - 03:24

المُباراة السِّياسيّة بين الرئيس بوتين والأمير بن سلمان سَتكون أكثَر أهميّةً مِن نَظيرَتها الكَرويّة في كأسِ العالم.. والأمير السُّعودي الضَّيف لن يُصافِح خَصمِه القَطريّ الذي سيَجلِس على بُعدِ أقدامٍ مَحدودةٍ مِنه.. لكن صَفقة صواريخ “إس 400” والأزمة الخليجيّة سَتكون حاضِرةً بقُوّة.. وإليكُم قراءَتنا غير الكَرويّة للحَدث الأهَم عالِميًّا ومُفارقاتِه السِّياسيّة

 

 

 

لانني لا أسكت على ظلم ... الوداع المر / د.هارون ولد عمار ولد إديقبي

أربعاء, 06/13/2018 - 19:10

بلغني اليوم وانا خلف المقام المطهر ان نتيجة التنقيط السنوي للقضاة الجالسين 2018 ظهرت وانني حصلت على 17 من 20. بدل 19 السنة الماضية 2017.
ورغم اني تفاجأت كما تفاجأ الجميع من هذه النتيجة المتردية بالنسبة لمن بذل جهدا مشهودا بلغ جميع الجهات المعنية عينة وحصيلة ...المحكمة العليا و زارة العدل و المفتشية و النيابة العامة فانه يطيب لي ان اسجل الملاحظات التالية لفائدة المحبين للحق والمناضلين من اجل العدل والعدالة المؤمنين بالكفاءة و الجدارة فقط.

نتائج مسابقة رمضان

ثلاثاء, 06/12/2018 - 17:38
عثمان جدو

قبل أيام قليلة كان لسان حالنا جميعا يردد: اللهم بلغنا رمضان.. كان الجميع يشتاق إلى وصوله لهذه اللحظة الزمانية؛ لقيمتها و لميزتها الخاصة في العبادة و في الحياة العامة، مرت الأيام مسرعة و ها نحن نستعد لتوديع رمضان..

موريتانيا الدولة التي أرغب بزيارتها

اثنين, 06/11/2018 - 16:18

قد يستغرب البعض حين يقرأ هذا العنوان من شخص طاف العالم وتجول في العديد من الدول في قاراته المختلفة ، ولكنها الحقيقة التي أسعد بالتعبير عنها ، لكونها تلامس جزءاً من الميول الذاتية لدي ، فبلاد عالمنا العربي ثرية بالثقافات ، وغنية بالموارد والطبائع ومجالات التفاعل البشري ، وكلما توسع الإنسان في معرفة هذه الثقافات والطبائع البشرية كلما زاد رصيد الوعي لديه بالواقع والحال العام .

 

الخَوف من الأُردن ولَيس الخَوف عليه وراء انعقاد قِمّة مكّة الرُّباعيّة.

اثنين, 06/11/2018 - 02:00
عبد الباري عطوان

الخَوف من الأُردن ولَيس الخَوف عليه وراء انعقاد قِمّة مكّة الرُّباعيّة.. سِتّة أسباب تَقِف خلف هذا الانقلاب في المَوقِف السُّعوديّ الخَليجيّ.. والعاهِل الأُردني في المَوقِف الأَقوَى مُنذ تَولِّيه العَرش قبل 20 عامًا لماذا؟

 

بصراحة حول انهيار الأمن! (الـواقع، الأســباب، الحل)

سبت, 06/09/2018 - 03:42
محمد الأمين سيدي مولود

"وعندَ نداكِ سنهربُ تَلْ"

شطر من نشيد ساخر تم نسجه على منوال النشيد الأخير الذي اعتمده النظام في مهزلة التعديل الدستوري الأخير، ورغم ما يحمله هذا الشطر من هزل، فإنه يجسد بطريقة مؤلمة ومرة جزءا من واقع الأمن المتردي في هذا البلد، وما فيديو اقتحام وكالة البنك الأخير وقصة العسكري منا ببعيد.

 

فما هو واقع الأمن؟ وما الأسباب؟ وما الحل؟

الصفحات