قال تعالى في محكم كتابه " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا " وقال " وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ " صدق الله العظيم
أحداث الأمس كانت أحداثا مقلقة، وهي تستحق منا جميعا أن نتوقف عندها بشيء من الحكمة حتى نستخلص منها الدروس والعبر. إن ما حدث يوم أمس ينذر بشر قد اقترب، ولذلك فإنه علينا أن نتعامل معه بأساليب جدية ومختلفة عن أساليبنا المعهودة.
مما لا شك فيه أن الاستعدادات الجارية على قدم ساق أثمرت ثقة قوية في الظروف المطلوبة كلها لالتئام القمة بدأت تستكمل وتصبح مقبولة بل ومرضية لتتيح للوفود فرصة المشاركة العالية و تناول وانسيابية كل الملفات المشمولة بجدول الأعمال الذي يعكف على تحضيره وإعداده وزراء الخارجية مدعومين باللجان الفنية المختصة المكلفة الضبط و الإعداد والمعالجة والبحث عن نقاط التلاقي وإمكانات ضرورات التطبيق خدمة للدول ومراعاة لمصالح الشعوب.
لقد احتل حزب العدالة و التنمية التركي على الدوام مكانة مرموقة في نقاشنا و حضي باهتمام المتدخلين في الشأن السياسي ،و نال وسام التشريف من لدن الإسلاميين، فكسب بمواقفه تعاطف شباب العالمين العربي و الإسلامي فتعاظم شأن الحزب داخليا و خارجيا، فنصبوه سفيرا للنوايا الحسنة في اعتقادهم، فصار نموذجا يحتذى به.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على أشرف المرسلين. وبعد فيسر المكتب الإعلامي للشيخ علي الرضى بن محمد ناجي رئيس المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقدم لكم توضيحات متعلقة ببعض أمر شيخنا الشيخ علي الرضى حفظه الله ورعاه:
تعقد - في العاصمة نواكشوط بعد أقل من أسبوعين لأول مرة في موريتانيا - تعقد منتديات لإصلاح الصحافة، و يهدف القائمون عليها من أهل مهنة المتاعب لإصلاح و"تنقية" قطاع الإعلام والصحافة في البلد، وهي فرصة ينشدها كل ممتهن لصاحبة الجلالة منذ فترة ليست بالقصيرة من أجل إنقاذ قطاع أصبح ملاذا لكل من هب ودب، ويأتي تنظيم هذه المنتديات بعد أن رمت حكومة الوزير الأول يحي ولد حدمين الكرة في مرمي الروابط و الهيئات والتجمعات والاتحادات الصحفية من أجل رسم ملامح إصلاح قطا
عبد الفتاح قيمة علمية.. ملأ الرجل فراغا كبيرا، نَجَمَ عن الهوة بين الثنائي: المريض - الطبيب، لانشغال الأخير "السي الحكيم" وبحث المريض عن أجوبة لاستشكالاته !ومعلوم أن غياب أهل المجال يجعل البيئة جاذبة لغيرهم: فلاسفة، سحرة، مشعوذين ودجالين ..
ولعل أفضل من يدخل المعترك هو الخبير- فلست بوارد ولا بموقع تجريده أو وصفه
بأية ألقاب! - إلا أنني لم أفهم سر هذ الاستقطاب الحاد الذي غمر مساحات كبيرة
إن حاجة موريتانيا للقمة العربية قد تكون بحق أكثر مما يعتقد الشعوبيون وفلاسفة القعود مع الخالفين ،الذين ينشرون الآراء المغشوشة ، ذلك أن العمق الإستراتيجي شرط أساسي من شروط التقدم وتحقيق الأهداف المرجوة من مشروع التنمية والتحرر ، حتى ولو كانت المآخذ والملاحظات السلبية في الوقت الراهن متجذرة في العمق العربي فإنه لا بديل عنه ، وسوف يكون مفيدا وأصيلا إذا تم تفعيله بشكل جيد خصوصا أن شعار الوحدة التي تتخطى الذاتيات صار في كثير من الحالات ممارسة تقدمية فع
يتقن الإخوان المسلمون فن تلميع الشخصيات، وصناعة الأبطال. ولعل ما شوش أذهان الكثير من المراقبين مؤخرا، والذين لم يستوعبوا رواية رفقاء الأخ صالح ولد حننه الذين تواتروا على أنه لم يكن القائد الفعلي والزعيم الملهم لهم. هو أن هؤلاء المراقبين لم يطلعوا على كيفية صناعة البطل لدى الإخوان. فالأمر لا يتعدى اختيار الشخص في مرحلة أولى وتقييمه بالمقاس الإخواني بحيث يخضع لمعاييرهم المطلوبة، من التحكم فيه والإستجابة للتحريك من طرفهم وفق أهداف ومخططات الجماعة.
لماذا يكرهون المعهد السعودي (معهد العلوم العربية والاسلامية فى موريتانيا) ويتندرون عليه مع أن من بينهم جهلة لايفقهون شيئا ويتخذون المواقف للاستهلاك الخارجي فقط وخدمة لمصالح وأجندات شخصية أوأجنبية خاصة
أنا أجيبكم
يكرهون المعهد السعودي ويتندرون عليه ويهاجمونه لأنه :