الإسلام و الإيمان , لقد ارتبط اسم المؤمنين في القرآن الكريم بالسكينة و النصر و التمكين قال تعالى : " فَأَنْزَلَ اللهُ سَكينَتَهُ على رَسولهِ وَعَلى المْؤْمنينَ.. " وقال :" هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ..
يبدو أن التنسيق كامل بين المحكمة وحكومتها أو لنقل بين الحكومة ومحكمتها فمغادرة الرئيس لقضاء عطلة فى تيرس مع بعض ندمائه وجلسائه وخاصته ونوقه، دليل على أن ملف ولد امخيطير يسير وفق إرادة الرئيس ودعوكم من القضاء والحكومة.
وتمديد المداولات وتاجيل النطق بالحكم يوضح ان الرئيس يستخدم ملف ولد امخيطير سياسيا وليس معنيا بجوانبه الشرعية والقانونية ولم يترك للقضاء حرية قول الكلمة الفصل.
المجتمَع الأهليّ المُنافِحُ عن اللغة العربية بحاجة إلى مؤسسات ترعاه.
في 18 ربيع الأول 1438ه/ 18 ديسمبر 2016م، أُعلِن بتونس العاصمة عن تأسيس الرابطة المغاربية لحماية اللغة العربية. مَثَّلَ الهيئاتِ المؤسِّسةَ للرابطةِ، أساتذةٌ وخبراءُ وإعلاميون من: تونس والجزائر وليبيا والمغرب وموريتانيا.
و ظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
"محمد محمود بن أحمد بن محمد التركزي الشنقيطي (1245 - 1322 هـ / 1904 - 1829) معروف كذلك باسم ولد التلاميد. هو لغوي موريتاني ذاع صيته في عصره. ولد في ضواحي جونابه و أشرم من ولايتي لبراكنه و تكانت بموريتانياوانتقل إلى المشرق فأقام بمصر ورحل إلى مكة. كان علامة عصره في اللغة والأدب، كما كان شاعرا، أموي النسب، اشتهر والده بالتلاميد "تصحيف التلاميذ" فعرف بابن التلاميد.
يا يومُ عَرِّجْ، بل وراءك يا غدُ ** قد أزمعوا بينا وأنت الموعد!
حين يقترب الثامن عشر من دجمبر يتضاعف إحساسي بسريان البرد في مسامّ جسدي، وتجتاح العواصف الهوجاء ضميري.. وأتخيل الحبر متحجرا في قعور الدَّوَى، والأقلام هُتْمًا، والأوراق مُخَرَّقَةً أسفا على الواقع المخجل. لذا صار هذا اليوم سوطا يجلد ضميري تعزيرا على ما اقترفه مجتمعي.
بل الإجابة عن هذا السؤال الكبير، لا بد من الإشارة إلى أنّ الفكرة الرئيسة التي يتمحور حولها الموضوع تتلخص في ضرورة الانتقال من ترسيم اللغة العربية إلى التمكين لها.
ينقسم الموضوع إلى محورين رئيسين:
المحور الأول: نتناول فيه أهم الجهود التي بُذِلت وتُبذَل من أجل التمكين للغة العربية، من خلال تنميتها وتطويرها ونشرها ومدها بالوسائل الضرورية لمواكبة العصر.
كيف أبكي حلب، وبأية دموع..؟!! الم تبيض عيني من الحزن انا بلا دموع وبلا عيون وبلا مآق ولا محاجر إن هي إلا حفر كانت ذات يوم للإبصار فردمها الحزن وهجرتها الرؤية وجفت فيها كل الدموع
مع تناولي لأول " رشفة" من الكأس الثاني من شاي الصباح، اتصل بي أحد الأصدقاء ، من مدينة نواذيب، ليخبرني بما كتبتم عن حزب الوطن؛ لم أصدق في البداية، لأنه ليس في علمي ما يستوجب الكتابة عنا من شخصكم ؛ وازدادت حيرتي عندما علمت أن الأستاذ يكتب عن ذكرى تأسيس حزبنا الثانية التي مر عليها شهر، إلا أربع أيام!!. فما الذي حفز هذا الشيخ الوقور للكتابة عن موضوع ليس يخصه،أصلا، ولما ذا يتأخر كل هذا الوقت. الأكيد أنه لا تنقصه الحصافة ولا الثقافة.