الشركة الموريتانية للأمن الخصوصية (MSP SA) تم إنشاؤها بعد صدور القانون 025 ـ 2009 بتاريخ 17 إبريل 2009 ، و حدد هذا القانون (بشكل حصري و قاطع) أن وحدهم العسكريين السابقين و متقاعدي الجيش و الأمن، يحق لهم إنشاء شركات الأمن الخاصة و العمل فيها.
ستشكل الفترة الزمنية التي تفصلنا عن منتصف العام 2019 فرصة ثمينة للمعارضة الموريتانية، وسيكون بإمكان هذه المعارضة إن هي استغلت الفرصة المتاحة أمامها أحسن استغلال أن تفرض تناوبا سلميا على السلطة في منتصف العام 2019، وأن تحدث بذلك تغييرا حقيقيا في هذه البلاد المتعطشة إلى التغيير.
عندما لحن الموسيقار الفرنسي (من أصل روسي) توليا نيكيبروتزكي النشيد الوطني الموريتاني، مستأنسا بقدرات الفنان سيداتي ولد آبه الذي أسمعه معزوفات من موسيقى البيظان، لم ينجزه للغناء،وإنما ليكون عزفا صامتا لا كلمات له مثل الأناشيد الوطنية لبعض الدول كنشيد إسبانيا ("مسيرة الملك" المحوّرة من "مسيرة القرناطيين")،
يعاني المبتلون بوكالة الوثائق المؤمنة لامربيه (والمؤمنة من التصحيح) معاناة مركبة ممضة، ليس أخف جوانبها الأخطاء التي يرتكبها منسوبو الوكالة ذاتها دون طلب من أحد، ثم يسعى المستضر ومَنْ حوله طلبا لتصحيحها دون جدوى (في الأمثال أن المجنون يرمي حجرا في البئر فيبحث عنه ألف عاقل!) فلا البراهين المنطقية والوثائق الدامغة ولا الأحكام والأوامر القضائية بالتطابق والتصحيح تغني عن حامليها حين يلجون تلك الدهاليز "النورانية".
لم يتفق الطيف السياسي الموريتاني، خلال السنوات التي أعقبت اتفاق دكار، على شيئ مثلما اتفق على ضرورة إجراء حوار وطني يشمل مختلف الفرقاء، حيث دعا له الرئيس في أكثر من مناسبة، ودأبت المعارضة على التعبير عن رغبتها المشروطة في إطلاقه.
إن تلك الدعوات المتكررة للحوار تنبئ بأن خطرا ما بات يتهدد الجميع، وأن السبيل الوحيد لمنع حدوثه هو الحوار بين الطيف السياسي الموالي والمعارض.
لقد مر علي احداث 11 سبتمبر اكثر من 15 سنة ومنذ ذلك الوقت و الشعب الامركي ينتظر من حكومته ردودا علي جملة من الاسئلة الهامة لمعرفة حقيقة ما حصل في 11 سبتمبرالتي راح ضحيتها العديد ... مونيكا و جون من ضحايا 11 سبتمبر .. بينهما دار الحوار التالي :
لقد بدأت مراحل الكتاب المدرسي بالاعتماد على كتب مدرسية أجنبية ( عربية، إفريقية، فرنسية) خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وتم الاعتماد على هذه الكتب ردحا من الزمن؛
وبعد تجاوز تلك الفترة انصب التركيز على إنتاج كتب وطنية تُطبع عادة في الخارج ( العراق والكويت)، الشامل، مثالا؛ في الثمانينيات.
على هامش مسيرة منسقية المعارضة في مارس 2012 أسر أحدهم بأن توقعات المنسقية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن أغسطس القادم سيكون آخر شهر لولد عبد العزيز في سدة الحكم، وعبثا حاولنا زعزعة "قناعة" الرجل الذي بلي حذاءه بسبب الهرولة بين دار الشباب والمسجد، وبح صوته لترديده كالببغاوات شعارات الرحيل خلف قادة المنسقية..