
بين عدم الإرتياح وغياب عنصر الجرأة للدخول في معترك نشدان التغيير الحقيقي، استطاع بعض أطر إدوعلي تكانت إرسال المساج الرئيسي في الزيارة، حيث حضروا اجتماع الأطر مع الرئيس محمد ولد عبد العزيز، واكتفوا بمداخلة امرأتين، إحداهن لم تتكلم باستحياء، وإنما طلبت لقاءا على انفراد مع الرئيس!.