
إن تغيير علم موريتانيا (الذي لم تشفع له خضرته) ونشيدها الوطنيين ورئيسها وخريطتها وسوى ما ذكر.. شأن موريتاني بحت، كما الشأن الأزوادي خاص بالإخوة المعنيين به؛ باستثناء من تخلف عن النفير، وركن إلى الدعة والحبور، واستطاب موائد القصور، واكتفى بلقب على وزن صرصور!