من جامبيا إلى كوت ديفوار، مرورا بغينيا كوناكري، وصولا لبوركينا فاسو، تختلف الأماكن لتجتمع عند محطات فاصلة وفارقة في التاريخ المعاصر لغرب أفريقيا، تشمل الأزمات التي شهدتها بسبب تشبث رؤسائها بالحكم.
ومع أن التشبث بالحكم يعد من المسائل المألوفة بأفريقيا، إلا أن أزمة جامبيا أخيرا برفض رئيسها السابق يحيى جامع التخلي عن الحكم، ونظيرتها التي هزت كوت ديفوار عامي 2010 و2011، يمكن أن تصنع وضعية مقارنة بأبعاد متعددة ومختلفة.