بصم الرئيس عزيز البارحة بداية مسار جديد، ويدرك عقلاء البلد، وحكماء الساحل والصحراء، الأثر الذي يعنيه المسار بأجندته، وبأفقه، وبميكانيزماته الانتخابية التي تكرس مسار
الرفاه، والسلام، وحسن تدبير المستقبل الآمن.
ليست الدول جيلا واحدا، وليست الأحزاب في الشرق والغرب هي المكسب أو المعيار.
لكن صناع (المشترك المركب) قلائل، ومن يترك بصمته على مسار عقد أو عقدين أوأكثر قلائل.