تحتوي بعض الألعاب الرقمية على مشاهد ورموز مسيئة للدين الإسلامي، ومحرضة على كراهيته، فضلاً عن أن بعضها يدعو صراحة لقصف قطاع غزة المحاصر من قبل إسرائيل.
وتتصاعد مظاهر الإسلاموفوبيا (معاداة الإسلام) في بعض المجتمعات الأوروبية، وتنشط في الفضاء الإلكتروني، وهو ما دفع وزير الشباب التركي، عاكف جغطاي قليج، الأحد 9 أكتوبر إلى التحذير من خطر الألعاب الرقمية المشهورة التي تشوه صورة الإسلام والمسلمين.