في أوائل التسعينات، نشرتُ تقريرا صحفيا عن موضوع الطائرة المفقودة، اعتمدت فيه على المعطيات التي تحصّل عليها أخ الوالي، السيد محمد محمود ولد محمد الأمين، وأخ مساعد الطيار السيد ولد أكيْبَدْ. حينها كان الأول مديرا مساعدا للمدرسة الوطنية للإدارة والثاني رئيس مصلحة في وزارة التعليم. التقيت بالسيدين عدة مرات لإنجاز ذلك التقرير.