
لمْ أطّلعْ وللأسف الشديد نظرا لبعض لانشغالات والإكراهات الجانبية إلاّ مؤخراً على ما سُرّب عبر وسائل الإعلام المحلية وبعض الوسائط الاجتماعية.. على أنه النشيد الجديد ومع أنني ما زلت وإلى حدّ كتابة هذه الأسطر متمسك بخيط أمل رفيع في ألاّ يكون الذي سُرّب هو النشيد الأول والأخير الذي صاغته اللّجنة المكلفة وصادقت عليه الحكومة خلال اجتماعها قبل الأخير بلْ لا أتوقع ولا أظن ولا حتى أتوهم..