آراء حرة

احتكار العنف

سبت, 11/04/2017 - 10:37
محمد فال ولد سيدى ميله

في سنة 2013، تناولت الصحف جريمة قتل بطلها الفنان سيدي ولد دندني وضحيتها رجل يدعى إلياس ولد محمد. وفي يوم أمس الأول، وقبل شهرين فقط من نهاية السنة 2017، عادت الصحف لتتناول خبرا آخر مفاده أن الفنان فاضل ولد أحمد زيدان قتل رجلا يدعى مالك ولد بوكرن. العمليتان أثارتا من النقاش والتعاليق ما لم تثره أية جريمة قتل في موريتانيا، ليس لبشاعتهما، وإنما لأن القاتلين ينحدران من طبقة "إيكاون" التي يحرم عليها تجاوز "حدودها". 

"نهاية زمن الغارات الإسرائيلية على سوريا"

جمعة, 11/03/2017 - 21:14
عبد الباري عطوان / رأي اليوم

كُنّا.. ونَقول كُنّا.. كإعلاميين وكُتّاب نُصَاب بحالةٍ من الصّدمة والإحباط في كُلِّ مرّةٍ تتجرأ فيها الطائرات الحربيّة الإسرائيليّة على شَنّ غاراتٍ، وضَرب أهدافٍ في العُمق السوري، دون أن تجد من يتصدّى لها، رغم إدراكنا بأنّ المَنظومة الدفاعيّة السوريّة كانت تعيش حالةً من الشّلل بسبب تطوّرات الأزمة، 

وجود الكتاب المدرسي في السوق الموازية.. من المسؤول؟

جمعة, 11/03/2017 - 18:18
عثمان جدو

صحيح أن الحكومة الحالية يرجع إليها بعد الله سبحانه وتعالى الفضل في اعتماد سياسة إيجابية جديدة تجاه المعهد التربوي بشكل عام والكتاب المدرسي بشكل خاص؛ ذلك لأن الكتاب المدرسي يكتسي أهمية كبرى لارتباطه بالسيادة الوطنية، نظرا لاحتوائه على الدعامة العلمية الضامنة لبقاء ونقاء الثقافة الوطنية المشبعة بصبغة الدين الإسلامي بالإضافة إلى المفيد والضروري من علوم مجالات الحياة المتشعبة.

 

جائزة شنقيط مفسدة للمال مضيعة لوقت المثقفين

أربعاء, 11/01/2017 - 15:20
حبيب الله ولد أحمد

جائزة شنقيط مثال للفساد الثقافي والمالي والفكري تمنح فقط مع استثناءات مجهرية لاعتبارات زبونية سياسية أمنية حتى

لامهنية ولامسؤولية تحكم منحها لهذا او منعها عن ذلك

قبل سنوات اقنعنى أستاذ جامعي بأن أقدم لها كتابى "مذكرات ممرض" بعد أن قراه فاعجبه

رفضت الفكرة لأننى أعرف أنه لاوزيرولاجنرال ولارجل أعمال ولا شيخ قبيلة اوطريقة يسند ظهرى وكنت واثقا أن المعايير التى لدى اللجنة ليست مصممة ليلج إليها امثالى من العامة

شهد هؤلاء الخمس!

أربعاء, 11/01/2017 - 14:57

عندما يجمع خمسة من علية الأمة على أمر فذاك دليل على أنه نال المصداقية من أوسع أبوابها لأن هؤلاء الخمس لا يمكن أن يخرجوا جميعهم عن دائرة "السمو" عن العامة من الناس و الخاصة من أولياء الأمور و رموز التميز.

فتوى الشيخ محمد الأمين الشاه... ملاحظات سريعة

ثلاثاء, 10/31/2017 - 21:38
أحمد أبو المعالي

لست أبدا في وارد التعليق على فتوى الشيخ الفاضل محمد الامين الشاه بخصوص عدم اشتراط الولي في النكاح تأييدا لها أو اعتراضا عليها لأنني لست في مقام يسمح بذلك و لن أتجاوز مقامي. "قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ" ولكن فقط من باب حث المعنيين والمتخصصين على تحديد سياق النقاش حتى لايتيه المتلقي في حيص بيص كالحلقة المفرغة لايدرى أين طرفاها أبدي ملاحظات سريعة:

لنرفع العلم الوطني فوق أسطح المنازل والمحلات

ثلاثاء, 10/31/2017 - 15:19
محمد الأمين ولد الفاضل

في مطلع هذا الشهر من العام الماضي كتبتُ مقالا قدمت فيه مقترحا للمعارضة الموريتانية، ويتلخص هذا المقترح في رفع العلم الوطني على أسطح المنازل والمحلات، وأن يكون ذلك في إطار حملة منظمة وقوية لإفشال مشروع التعديلات الدستورية المنبثقة عن حوار أحادي.

 

اليوم أكرر عرض نفس المقترح، وأرجو في هذه المرة أن تتعامل المعارضة الموريتانية مع هذا المقترح بشكل إيجابي.

 

من نوادر الصحافة الرسمية

أحد, 10/29/2017 - 21:19
حبيب الله ولد أحمد

من نوادر الصحافة الرسمية /
فى تلفزة خيرة "صحفي"يسمونه "صحافى التراب" والسبب أنه كان يرافق مدير"لادى"فى أنشطته وفى كل مرة يبكى أمامه فيمسح دموعه ب"برزة"من تراب الفقراء
يبدو أنه بكى كثيرا فلديه قطع أرضية عديدة فى الترحيل والرياض وتوجونين(عطاء من لايملك لمن لايستحق )

السيد وزير ثقافتنا الناقد ، لا تقل .. بل قل ..

سبت, 10/28/2017 - 13:22
د.الشيخ ولد سيدى عبد الله

- لا تقل : خالد اللبناني هو من أطلق لقب ( بلاد المليون شاعر) على موريتانيا ...

بل قل : سليم زبال.

- لا تقل : قصيدة بانت سعاد قصيدة غزلية ..

بل قل : في مدحه صلى الله عليه وسلم

- لا تقل : ( وقوفٌ بها صحبي عليّ مطيهم) .. فتلك جناية على امرئ القيس ثم سيبويه والكسائي...

بل قل : وقوفاً ..

- لا تنسب قصيدة (شمر لعل رسيم الأينق الذلل) لولد الطلبة .. فتلك جناية على الوسيط وشعر الرجلين ...

بتلميت: المدينة التى دشنت حوار الحضارات

خميس, 10/26/2017 - 22:06
محمد فال ولد سيدى ميله

قبل قرن من الآن، منذ 100 سنة بالتمام والكمال، أي في سنة 1917، كان الشيخ سيديّ بابه يستقبل في مدينته أول أسقف كاتوليكي يزور هذه البلاد.

في تلك السنة، بعث الشيخ سيديّ بابه أحد أبنائه وستة من تلامذته إلى الضفة اليمنى لاستقبال الأسقف الفرنسي ياسينت جوزيف جلابير Hyacinthe-Joseph Jalabert رئيس كنيسة السينيغامبيا.

بعد رحلة دامت 8 أيام، وصل الضيف إلى مدينة بتلميت.

كان في استقباله الشيخ سيديّ وقائد الدائرة النقيب سكريستان Segrestan.

الصفحات