
موسم خريفي كانت تنتشي به المدينة الممتدة شمال بحيرة خيارة، وهي التسمية الرسمية لبحيرة اركيز في وثائق ومراسلات الإدارة الفرنسية قبل استقلال البلاد.
وفود وأسرٌ، من جميع أنحاء موريتانيا، تنتظر بفارغ الصبر عطلة الأسبوع، لتسافر لقضاء يوم أو يومين، في نزهة سياحية في منتجعات اركيز، التي تتصدرها "جوخة" من حيث الجاذبية والشهرة، مع أن المناظر الخلاّبة، ما بين أفجار، شرقي التاكيلالت، ومدينة الركيز لا يقل جمالاً عن أضاة "جوخة" ذاتها.