انتشرت ظاهرة الاقتراض في موريتانيا بشكل كبير بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وارتفاع نفقات الأسر. وتعددت طرق الاستدانة وباتت أسلوباً لاستثمار المال وجني الأرباح بالنسبة لكثيرين. ويستغل مرابون معروفون بتشغيل عملية يطلق عليها اسم "شبيكو" مآسي من يضطرون إلى اللجوء إليهم.