أسدل الستار على «قمة نواكشوط» العربية، أول لقاء من هذا المستوى في موريتانيا، حدث سياسي طالما انتظرته أجيال الموريتانيين المتلاحقة منذ استقلال البلاد سنة 1960. حدث أغاظ نجاحه خصوم السيادة الموريتانية في شبه المنطقة ووحد صفوف الشعب الموريتاني وأفرز واقعا إقليميا جديدا.