
خليلي هذا ربع عزة فاعقلا@@قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلَّت
في سلسلة المقالات التي أحاول من خلالها المساهمة ولو بشكل متواضع في نفض الغبار ما أمكن عن الوجه الثقافي المطمور لولاية لعصابة الحبيبة مع كامل الأسف,
وإن كانت بضاعتي في هذا المجال مزجاة, وقلمي مكدود..., إلاّ أنَّ ما لا يدرك كله لا يترك جلّه على حدِّ قول القائل:
ولكنَّ البلاد إذا اقشعرَّتْ***وصَوَّحَ نبتها رُعيَّ الهشيم