
تلاحقت الأحداث خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية بشكل حال -مع الأسف- دون أن أطلع متابعي هذا الجدار على حيثيات استدعائي من طرف الشرطة السياسية للنظام. لذا "وجب قضاء فائتة...”
حوالي الثانية بعد زوال يوم أمس، أخبرني أحد الأطفال أن ضابط شرطة يطلبني عند الباب، وعندما فتحت عنه، قال لي -شفهيا- إن "شرطة الجرائم الإقتصادية" تود الاستماع إلي، فسألته متى؟ وأين؟ فقال لي "الآن” وفي بناية " على طريق المقاومة"...

















.jpg)
.gif)


.gif)