
كشفت دراسة حديثة أن الفتيات هن الأكثر تضررا من مواقع التواصل الاجتماعي من الأولاد، فيما أكدت أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ليس في حد ذاته ما يسبب الضرر، إنما عدم إحداث توازن بين استخدام تلك الوسائل وأنشطة أخرى تناسب تلك الفترة العمرية، فضلا عن ضرورة عدم التعرض لأشياء سلبية عبر الإنترنت.