
يمارس مسعود ، منذ اكتشف حاجة الأنظمة إلى موالاته المعارِضة أو معارضته الموالية، سياسة "حَبُّوني ولَّ انعودلكم طفلة".
و على هذا المنوال ، يشترط منذ أشهر ، لمشاركته في الحوار أو التشاور الوطني، تثبيته في "مؤسسة" المجلس الاجتماعي الذي لم يصدر عنه أي تقرير منذ نشأته حتى اليوم و لا يعرف عنه أي إنس و لا جان سوى أنه جريمة مالية و اجتماعية ، تشهد على انحراف نهاية مسعود و يشهد الجميع على سوء حظها..