ما يقع بين أطراف منتدى الظلم لا يسمى حوارا بل هو إملاء وإذعان من طرف مهيمن لطرف مستسلم
المسلمون يقبلون الحوار والقرآن علمهم الجدال بالتي هي أحسن وقص عليهم شتى أنواع الحوارات مع صنوف المختلفين
لكن أهداف وأعمال ومواقف منتدى الظلم
لا علاقات لها بالسلم ولا بالحوار وتسميتها بذلك لا تعدو تسمية الخمر بغير اسمها وتسمية الأصنام آلهة وقد رد الله تعالى على المشركين ذلك وقال لهم :