
بدا الرئيس محمد ولد عبد العزيز شجاعا البارحة ووضع نقاطا كانت مهملة على حروف كانت حائرة بشان مستقبل البلاد السياسي.
الرجل تحدث كالكبار الذين يريدون ترك بصمة على تاريخ بلدانهم فمن الرائع حقا انه لايفكر فى مامورية ثالثة ومن الاروع انه ايضا لايريد تغيير الدستور الذى اعترف بشجاعة انه غيره مرات عبر انقلابات متتالية لكنه راى اليوم ان ذلك لم ولن يكون فى صالح البلاد.