
عندما قدمت المعارضة أسماء الاعضاء الذين سيمثلونها فوجئ النظام بوجود إسم أحمدو ولد الوديعه من بينها. ومثل ذلك صدمه قوية للنظام أربكت حساباته.
فقد كان النظام يبني خططه علي أساس أن المعارضة ستقترح شخصيات من فئة "منزوعي الدسم" يسهل ترويضها ومن ثمه احتوائها لصالح تمرير ما يرغب النظام تمريره من تزوير لإنتخابات مفصلية بالنسبة له.