لاحظتُ في الفترة الأخيرة أن هناك مجموعة منظمة من أصحاب الحسابات الفيسبوكية تديرها "جهة ما" تتابع منشوراتي وتعلق عليها بانتظام وبنفس التعاليق مهما كان مضمون تلك المناشير. هذه التعاليق تكون في العادة عبارة عن صورة من "دراعتي تحتج" أو جملة تذكر بحراك "ماني شاري كزوال" مع طرح سؤال عن السبب الذي جعلني أتوقف عن الاحتجاج ضد ارتفاع أسعار المحروقات السائلة.
هذه إجابة على السؤال المتكرر سأقدمها في عدة نقاط لكل أفراد المجموعة، ولمن يقف وراءها.