قال الله تعالى في محكم التنزيل" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ"، وقال جلّ في علاه "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِ
قال الله تعالى في محكم التنزيل" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ"، وقال جلّ في علاه "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِ
إن القوى الدولية التى دمرت باسم الربيع العربي وقبله وبعده العراق وسوريا اليمن ومصر وليبيا ومزقت لبنان وتحاول الآن ضرب تونس والجزائر والمغرب بعد أن مزقت السودان هي نفسها التى تضرب الآن بعض إمارات الخليج ببعض
بدأ القطريون، اليوم الإثنين، مغادرة السعودية، بعد ساعات من قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة الذي أعلنته السعودية والإمارات والبحرين ومصر وجزر المالديف ودولة موريشيوس.
سبق أن كتبتُ مقالا، بعنوان: "العمل العربي المشترك على المحك"، جاء فيه:
"تحتضن الكويت، في الأسبوع الأخير من شهر مارس/ آذار 2014م، القمة العربية (25) تحت شعار:"قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل".
بدت الإجراءات التي اتخذتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر بشكل أساسي ضد قطر، بمثابة حرب نفسية على الاقتصاد والمجتمع في قطر.
أعلنت قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن إنهاء مشاركة قطر في عملياتها، وذلك بسبب تعاملها مع الميليشيات ودعمها القاعدة وداعش وذلك وفق بيان صدر عن قيادة التحالف صباح اليوم الاثنين وتم تداوله على نطاق واسع فى وكالا
أعلنت مصر والسعودية والبحرين قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر وتتهمها بـ"التدخل في الشؤون الداخلية وارتكابها انتهاكات جسيمة"، بحسب بيانات رسمية.
يدور في هذه الأيام نقاش قوي داخل فسطاط المعارضة، فهناك من يرى بأن المشاركة في الاستفتاء هي الخيار الأفضل، وهناك من يرى بأن خيار المقاطعة هو الأفضل. هذا التباين في المواقف يستدعي تقديم جملة من الإيضاحات: