
في ظل أزمة تستفحل يوما بعد يوم بفعل الفساد المستشري والتسيير الكارثي للموارد العمومية، مما أدى إلى إفقار المواطنين بشكل كبير وتفاقم معاناتهم، ها هو محمد ولد عبد العزيز يوجه سهامه إلى الحريات العامة، من خلال إجراءات تعسفية تهدف إلى التضييق على أصحاب الرأي: