لم تكن خديجة بنت حمدي وزيرة الثقافة موافقة على الانقلاب الذي قام به عبد القادر الطالب عمر في ظل وجود زوجها مريضا في الولايات المتحدة فطموحاتها كانت كبيرة لخلافةزوجها وقد دفعت من اجل ذلك العزيز والغالي للسلطات الجزائرية.
وعلى إثر الفوضى التي عمت تندوف بعد المؤتمر الذي انقلب فيه الطالب على سيده،اختفت خديجة بنت حمدي عن الأنظار، ويتساءل الكثير من المتتبعين هل ستحضر جنازة زوجها ام أنها محاصرة في مكان ما.
















.jpg)
.gif)


.gif)