بل الإجابة عن هذا السؤال الكبير، لا بد من الإشارة إلى أنّ الفكرة الرئيسة التي يتمحور حولها الموضوع تتلخص في ضرورة الانتقال من ترسيم اللغة العربية إلى التمكين لها.
ينقسم الموضوع إلى محورين رئيسين:
المحور الأول: نتناول فيه أهم الجهود التي بُذِلت وتُبذَل من أجل التمكين للغة العربية، من خلال تنميتها وتطويرها ونشرها ومدها بالوسائل الضرورية لمواكبة العصر.