آراء حرة

الرحلة الذهبيه, إلى الربوع الشماليه الوهم المتبددْ شهادة حية من الميدان

ثلاثاء, 11/29/2016 - 10:31

لقد كان من قدري في الآونة الأخيرة أنْ طوّحتْ بيّ النَّوى كغيري من
المواطنين الموريتانيين وهم كثر ومن جميع الفئات والأعمار والأعمال
والأهداف والمشاربْ...! إلى ربوع مناجم الذهب بشمال البلاد حيث التنقيب
السطحي وما أدراك ما التنقيب السطحي,!؟ خليليَّ هذا ربع عزة
فاعقلا@@قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلَّت., إن الزائر لتلك الربوع لأول وهلة
يظن أنه قد شطّتْ به النّوى وطرحته أيَّ مطرح بعيدا عن الأهل

منبر الجمعة

أحد, 11/27/2016 - 12:33
عثمان جدو

جلس على المنبر يوم الجمعة قبل مجيئ الإمام؛ بدأ في التذكير والوعظ والتبيين والحث على الجهاد واستحضاره دوما وألح على تطبيق الشريعة، أجاد الاستاذ وأفاد في مجمل كلامه؛

 

"الشعر" و "المقاومة".. أرخص موجودين و أغلى مفقودين

سبت, 11/26/2016 - 17:41
الولي ولد سيدي هيبه

صحيح أن الشعر بلسم جراح النفس و متنفسها عندما تحدق بها أكدار الحياة و يعجز الفعل و يتعذر  من ناحية، و صحيح أن حضور بعض الشعراء الواقعيين في قيادة أو تحرير بلدانهم على وقع القوافي كان نعمة  لبدانهم و محفزا على نضج شعوبهم و رهافة الحس كما هو الحال قديما مع امرأ القيس الذي كان شاعرا أميرا و محاربا و حديثا مع سامي البارودي الذي قرأ دواوين الشعراء و حفظ شعرهم و هو في مقتبل عمرهُ، و قد أُعجب بالشعراء المُجدين مثل ابي تمام و البحتري و الشريف الرضي و المتن

رفع العلم الوطني في أطار عاصمة آدرار ودلالاته..

سبت, 11/26/2016 - 13:01
المرابط ولد محمد لخديم E- mail; lemrabott8@gmail.com

تحتفل موريتانيا بالعيد السادس والخمسون للاستقلال في أطار عاصمة آدرار معتزة بهده الذكرى ومخلدة الأجيال التي ضحت من أجل الاستقلال ومن أجل بناء الدولة المستقلة...
 وقد شهد الاحتلال مقاومة شرسة مسلحة وأخرى ثقافية مؤطرة حيث واجه الموريتانيون بأسلحتهم البسيطة وبندقياتهم محلية الصنع (لكشام) آلة الاحتلال الفرنسي مكبدة إياه خسائر فادحة وقتل العديد من قادة الجيش الفرنسي وحكامه العسكريين...

كيف تجاوز وعاء المقاومة الإطار المنعزل ؟

خميس, 11/24/2016 - 00:30
باباه ولد التراد

إذا كان في أغوارالإنسان ثغرة لا تسدها إلا الحرية ، فإن على المرء أن يقف في وجه من يصادر شرط نشوء غيره ، ويطالبه نكاية باختزال مراحل التطور التى أخذت من الأمم المتقدمة قرونا عجافا ، ذلك أن الانتماء العميق لأي بلد أو أمة لا يكون متجذرا إلا ذا ارتكز إلى إيمان ثابت ، وجهد مشهود ، وإلا كان  تخلفا وجحودا، لا يليق الركون إليهما .

برام و الأمريكية " أليس بولارد " ... يجمعان التبرعات للمسيئ .... وثائق و أدلة و صور

أربعاء, 11/23/2016 - 20:11

منذ فترة تقوم حركة إيرا البرامية في امريكا ، برئاسة الأمريكية أليس بولارد الرئيسة الفعلية لحركة إيرا ، بحملة دولية و إعلامية عبر موقع الحركة الذي تديره هذه السيدة رفقة مجلس إدارتها المكون من ، تنجا باكاري و سيكم سي و أجانب آخرون ، لجمع تبرعات مالية لصالح المسيئ لرسول الله صلى الله عليه و سلم ،  واصفين اياه بالرجل الشجاع الذي يواجه حكما بالإعدام بسبب مواقفه من النظام ، و لم تكتفي هذه الجماعة بهذا فحسب بل تجاوزته إلى فبركة افلام و عرض صور أشخاص و حبك

للمنابر أهلها.. وللمصارف كائناتها

اثنين, 11/21/2016 - 22:57
محمدُّ سالم ابن جدُّ (مأموم موريتاني)

إن تغيير علم موريتانيا (الذي لم تشفع له خضرته) ونشيدها الوطنيين ورئيسها وخريطتها وسوى ما ذكر.. شأن موريتاني بحت، كما الشأن الأزوادي خاص بالإخوة المعنيين به؛ باستثناء من تخلف عن النفير، وركن إلى الدعة والحبور، واستطاب موائد القصور، واكتفى بلقب على وزن صرصور!

حتى لا تصبح المنابر متاجرا

اثنين, 11/21/2016 - 17:46
دكتور محمد إسحاق الكنتي

أُخرج النقاش السياسي حول تغيير النشيد، وتعديل العلم الوطني من مكانه الطبيعي في أروقة قصر المؤتمرات، إلى منابر المساجد ليلبس لبوس الدين، وما هو من الدين، بل هو من شؤون دنيانا التي نص الشارع على أننا أدرى بها...

تظاهر على عملية التحريف هذه أتباع اتجاه سياسي معروف بإخضاع أحكام الشرع لمصالحه.. )أنظر فتاوى الددو وخطبه حول الشيعة بين 2006 واليوم(،وآخرون أُتوا من طريق آخر...

جريمة المخدرات الخطر المحدق (قراءة في القانون الموريتاني)

اثنين, 11/21/2016 - 16:22
القاضي / محمد ابوبكر، رئيس المحكمة الجنائية بانواذيبو

تنطلق هذه الجريمة من أساسها القانوني والذي تستمده من نصين هما:
المعاهدات الدولية حول المخدرات الصادرة عن الأمم المتحدة لسنوات 1971 و1988...الخ، والقانون رقم 037/93 الصادر بتاريخ 20 يوليو 1993 المتعلق بمعاقبة منتجي المخدرات والمؤثرات العقلية والمتاجرين والمتعاطين لها بشكل غير شرعي.

ربع الكمال

سبت, 11/19/2016 - 22:43

زرت قبل أسابيع الشريف الصالح قطب زمانه, وفريد أقرانه: محمد الزين بن القاسم حفظه الله ورعاه, وبلّغه في الدارين مناهْ, زرته في مضاربه وقرأتُ هذه القصيدة بحضرته فأعجب بها أيَّما إعجاب وهي على النحو التالي:

ربع الكمال

سلامٌ من الأعماق يتلى ويكتب***وقلبٌ على جسْر الهوى يتقلبُ

ونفسٌ من الأفْراح سَكرى شجية***تُداعبُ ربعَ الوامقينَ وتطرب

وتنشدُ في ربع الكمال مرامها***على نَكدِ الأيام والدهر نُوَّب

الصفحات