الخطاب الموريتاني

الخطاب الموريتاني بين التأويل والتقبل

أحد, 03/04/2018 - 23:18
باباه ولد التراد

قد تكون النصوص حقيقة افتراضية  أو كامنة باعتبار أن القارئ له إسهام مكافئ في الأهمية أثناء تفاعله مع النص بغية تأويله وخلق صوره المتخيلة ، فليس بمقدور أي نص مواصلة الحدوث والتبدي بذاته إلا إذا قام قارئ أو متلقي بقراءته وفق ما تعتقد نظرية " التلقي والتقبل " الألمانية التي تركز على القارئ .