لاحديث اليوم في تيفريت الا عن إنقضاء المدة التي إتفق عليها الجميع مهلة للحكومة بغية تسوية ملف المكب.
والتساؤل الأبرز ، ماذ بعد؟ .
وهو ماحاول الأهالي الإجابة عليه عن طريق تمرير بعض الرسائل غير المشفرة الي الرأي العام الجمت من كانوا يترقبون ممن لاتعنيهم القضية من قريب ولا من بعيد.
رسائل كانت كلها ثقة في الحكومة وتطلعا الي تسوية حقيقية لملف أرق الساكنة.