تسارعت الأحداث لتعطي صورة أوضح لما تخطط له الأغلبية الرئاسية في موريتانيا لكي يظل الرئيس محمد ولد عبد العزيز ممسكا بزمام الأمور حتى بعد تركه الرئاسة.
تجري الآن عملية إعادة هيكلة الحزب الحاكم ،وتوصف بأنها عملية إعادة إنعاش تماماً مثل الإجهاز على مجلس الشيوخ في أغسطس 2017.