ما تزال أصداء جريمة قتل الشاب محمد ولد محمد يحظيه الذي قضى على يد الجراح شيخاني ولد اجدود في عيادته "دار الصحة" تدوي في أرجاء البلاد كافة، وسط حيرة من المراقبين للشأن العام من عدم توقيف هذا الجراح أو مساءلته على الأقل..
ومحاولة منا في كشف اللبس عن ما جرى وإطلاع الرأي العام الوطني على تفاصيل ما حدث، وكيف حدث؟ وموقف ذوي القتيل مما جرى، وإلى أين وصلت جهود "التسوية" إن كانت ثمة جهود..