قرأت مقالا للوزير والسفير د. إسلك ولد أحمد إزيدبيه عنونه ب"الربيع البرلماني" وبدأه بقصة الفوضى الخلاقة وأنهاه بلجنة التحقيق البرلمانية وعلاقة الرئيسين الحالي والسابق، التي تمنى أن يسهم في ترميمها!
من المجازفة بالمعنيين العلمي والتاريخي قراءة حراك الشعوب - أي شعوب- باعتباره محصلة فكرة لفيلسوف أو تخطيط لسياسي من خارج الحدود.