
بعد أن قضوا قرابة أربعة أشهر في سجون جنرال الظلم والاستبداد، ضربوا فيها أروع الأمثلة في الصبر والتحمل والتضحية والقوة في النضال، خرج الشباب جمال ولد حمود والمصطفي محمد مولود وحامد ولد بلال ، مرفوعي الرؤوس ومصممون أكثر على مواصلة النضال السلمي الدؤوب دفاعا عن قناعاتهم، ونصرة للمظلوم مهما كلفهم ذلك من ثمن.