
افتتحت السنة الدراسية 2017/ 2018 في جو من الفتور وعدم الجدية كالعادة منذ عدة سنوات، في ظل غياب أية مؤشرات لإجراء تحسينات نوعية تشجع وتحفز عمال القطاع و تبعث الأمل في نفوس المهتمين به.
بل على العكس تفشت المحسوبية والزبونية بشكل غير مسبوق وتمادت الوزارة في عدم إشراك نقابات العليم في تحويلات وترقيات الأساتذة فتم إعدادها ونشرها تحت جنح الظلام.