- واصلت المحكمة الاستماع للشهود في الملف وبدأت بالمدير السابق للأمن الوطني الجنرال أحمد ولد بكرٍ حول اقتطاع جزء من مدرسة الشرطة وبيعه لخواص
- أكد ولد بكرٍ أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز اتصل به هاتفيا وأبلغه أن فريقا من قطاع الإسكان سيأتي رفقة أشخاص خصوصين حيث سيتم اقتطاع جزء من مبنى مدرسة الشرطة الواقع في تفرغ زينة