يرى كثير من المفكرين أن أي بلد يدين في الأصل بعقيدة معينة لا يستطيع أن يتبني النظريات التربوية والثقافية والأخلاقية لمجتمع آخر دون أن يتخلى عن جزء من عقيدته وهويته ومبادئه .