أوقفت قوات الأمن الجزائرية، امس الاثنين، الوزير الأسبق للشؤون الدينية، عبد الحفيظ أمقران، بعد إطلاقه النار على زوجته في منزلهما العائلي، بمنطقة زرالدة غربي العاصمة، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأكدت فضائية “النهار”(خاصة)، أن وزير الشؤون الدينية والأوقاف الأسبق عبد الحفيظ آمقران، قام بإطلاق النار على زوجته في منزل العائلة بزرالدة غربي العاصمة”.
وأوضحت أن الشرطة قامت باقتياد الوزير الأسبق للتحقيق معه في ملابسات الحادثة.

في حلقة جديدة من مسلسل تأزيم الأجواء و التضييق على الحريات العامة، أقدمت قوات الأمن مساء الأحد 16-04-2017 على قمع تظاهرة سلمية ثم اعتقال بعض الشباب الذين شاركوا فيها، حيث تم اقتيادهم يوم أمس الاثنين إلى وكيل الجمهورية الذي أحالهم إلى المحاكمة.

لم تشفع للشباب سلميتهم و لا مطالبهم العادلة، كما لم ينجهم من بطش الشرطة و تنكيلها وجود نساء بينهم.