في المهرجان الذي عقده بالنعمة يوم الثالث من مايو 2016، تحدث رئيس الجمهورية عن عدد الأطفال في الأسرة، والآثار السلبية للإنجاب الفوضوي على النّتاج الديمغرافي. و هو أمرٌ واقع.
فهذه الظاهرةٌ ما فتئت تسبّب المآسي منذ أمدٍ بعيد. وتعاني منها كل الشرائح في المجتمع الموريتاني بدرجات متفاوتة وتبعا لآليات تتّسم في الآن نفسه بخصائص شمولية (تعدد الزوجات) وذاتية (عدم الاستقرار العائلي).