و تظل القاهرة تمخر بثبات عباب الزمن و لا تثقل كاهلها تقلبات أحواله المريرة فيما تلمعها أكثر لحظاته الجميلة التي تتخللها الانتصارات على عديد جبهات التصدي للمؤامرات التي تحيكها القوى المعادية للأمتين الإسلامية و العربية.