من المؤسف أن نكون في القرن الحادي والعشرين، ومازال بعض القادة العسكريين يفكرون بعقلية القرون الوسطى، أم هو الجهل بحال العصر والتحولات الجارية في العالم؟
هذا هو انطباعي الأول عن المقدم لحبيب ولد عثمان قائد التجمع الجهوي للحرس الوطني رقم 8 بتجكجة، والذي لا يكاد يمر يوم دون أن تكون له خصومات أوهفوات في تعاطيه مع الناس.
هل يريد لحبيب ولد عثمان، وقد طفح الكيل، أن يؤكد لنا جهله بالتاريخ؟!