لا شيء يرمز للعرب أبلغ من الإبل،الشعر و الخيمة التي ترمز أيضا إلى الوحدة يقال " جلسنا تحت خيمة واحدة " منتهى التعبير عن الوفاق وهنالك برامج تلفزيونية عربية تروم هذا المعنى كخيمة الشعر....
هذه الشعارات بمجملها جسدتها قمة نواكشوط فهنيئا لموريتانيا وتبا وويلا وثبورا لكل من سولت له نفسه إفشال قمتنا مسؤولا أو إعلاميا أو مقربا أو مقربة من فلان أو علان أو كان صيادا أو طباخا أو محصل دراهم .
هنيئا" لطارد اليهود من البيت جامع العرب تحت الخيمة".
هذا اللقب أرجو أن يكون لقب الرئيس محمد ولد عبد العزيز ابتداء من اليوم.