
مُني الائتلاف السياسي الداعم للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (معاً) بنكسة سياسيّة قوية في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعيّة التي جرت أمس (الأحد) من خلال فقدانه الغالبيّة المطلقة في الجمعيّة الوطنيّة، ما سيُعقّد قدرته على الحكم إثر انتخابات حقّق فيها اليمين المتطرّف واليسار اختراقًا كبيراً.
و سيتعيّن على ماكرون، الذي أعيد انتخابه في أبريل الماضي لولاية ثانية، أن يجد تحالفات لتنفيذ برنامجه الإصلاحي خلال السنوات الخمس المقبلة.