ليلة اخرى من الرعب عاشتها لندن، التي يفترض انها تمضي عطلة اسبوع صاخبة، تسبق الانتخابات نهاية الأسبوع المقبل. فقد استجابت الشرطة البريطانية في العاصمة لحادثين امنيين، قيل انهما يشملان دهس بشاحنة، وطعن بالسكاكين.

قالت وزارة الدفاع الفرنسية، الجمعة، إن القوات الفرنسية قتلت نحو 20 مسلحا إسلاميا في شمال مالي هذا الأسبوع، في عملية استهدفت الدفاع عن هذه القوات هناك.

وقال بيان للوزارة إن الجيش استخدم مقاتلات وطائرات هليكوبتر هجومية في العملية التي نفذها، الثلاثاء الماضي.

وأفادت الوزارة بأنه قد تم القضاء على 20 إرهابيا، بالإضافة إلى اعتقال آخرين والاستحواذ على أسلحة، وذلك إثر عمليات تفتيش بعدها.

قتل موظف سابق في مدرسة خاصة في الرياض اثنين من موظفي المدرسة وأصاب ثالثا الأربعاء، بحسب ما أفاد رئيس مجلس إدارة المدرسة.

وصرح مصدر أمني أن الشرطة تلاحق مشتبها به من أصل عراقي كان يعمل مدرسا في المدرسة. ووقع الحادث في إحدى "مدارس المملكة". وهذه الحوادث نادرة في السعودية.

اعلن مصدر رسمي بنمي وفاة الرئيس الاسبق مانويل نورييغا الذي ادخل المستشفى منذ آذار/مارس الماضي بسبب اصابته بورم في الدماغ، ليل الاثنين الثلاثاء عن 83 عاما. وقال سكرتير الدولة للاتصالات مانويل دونينغيز لوكالة فرانس برس ان "السيد نورييغا توفي هذه الليلة". 

أ. ف. ب

أوقفت قوات الأمن الجزائرية، امس الاثنين، الوزير الأسبق للشؤون الدينية، عبد الحفيظ أمقران، بعد إطلاقه النار على زوجته في منزلهما العائلي، بمنطقة زرالدة غربي العاصمة، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأكدت فضائية “النهار”(خاصة)، أن وزير الشؤون الدينية والأوقاف الأسبق عبد الحفيظ آمقران، قام بإطلاق النار على زوجته في منزل العائلة بزرالدة غربي العاصمة”.
وأوضحت أن الشرطة قامت باقتياد الوزير الأسبق للتحقيق معه في ملابسات الحادثة.

في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ إسرائيل، عقدت حكومتها برئاسة بنيامين نتانياهو خلسة خاصة في نفق أسفل حائط البراق (حائط المبكى) في القدس الشرقية المحتلة.

على الورق يبدو مشروع خط أنابيب الغاز بين المغرب ونيجيريا عملاقاً بكل المقاييس، من حيث رسمه لخارطة جيوـ استراتيجية جديدة تربط بين المغرب ودول غرب إفريقيا، غير أن خبيرة ألمانية شككت في بعض جوانب الجدوى الاقتصادية للمشروع.

دان الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي بشدة الحادث الإرهابي الغادر الذي استهدف اليوم الجمعة ٣٠ شعبان ١٤٣٨هـ الموافق ٢٦ مايو ٢٠١٧م، مجموعة من الأقباط الذين كانوا يستقلون إحدى الحافلات بمحافظة المنيا بجمهورية مصر العربية، وأدى إلى سقوط عدد من المدنيين الأبرياء بين قتيل وجريح.

أعلنت عائلة الزعيم الليبي السابق معمّر القذّافي دعمها لقائد الجيش الجنرال خليفة حفتر، مبدية رغبتها في العودة إلى البلاد في حال نجح حفتر في الوصول إلى الحكم.
ونقلت صحيفة «التايمز» البريطانية عن أحمد قذاف الدم (ابن عم القذافي ومنسق العلاقات الليبية المصرية سابقاً) تأكيده أن العائلة تدعم حفتر، الذي قالت إنه «يحاول السيطرة على الجيش الوطني في صفقة رسمية لتقسيم السلطة».

قال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمان آل ثاني إن بلاده ستسحب سفراءها من السعودية ومصر والكويت والبحرين والإمارات، وستطلب الدوحة مغادرة سفرائها من هذه الدول خلال 24 ساعة.

ومازال يتعذر الولوج إلى موقع الوكالة الرسمية على الإنترنت بعد أن أكد مسؤول قطري تعرضه للقرصنة ونشره لتصريحات منسوبة لأمير قطر قال إنها "غير صحيحة".