سبق أن كتبتُ مقالا، بعنوان: "العمل العربي المشترك على المحك"، جاء فيه:
"تحتضن الكويت، في الأسبوع الأخير من شهر مارس/ آذار 2014م، القمة العربية (25) تحت شعار:"قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل".
سبق أن كتبتُ مقالا، بعنوان: "العمل العربي المشترك على المحك"، جاء فيه:
"تحتضن الكويت، في الأسبوع الأخير من شهر مارس/ آذار 2014م، القمة العربية (25) تحت شعار:"قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل".
بدت الإجراءات التي اتخذتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر بشكل أساسي ضد قطر، بمثابة حرب نفسية على الاقتصاد والمجتمع في قطر.
أعلنت قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن إنهاء مشاركة قطر في عملياتها، وذلك بسبب تعاملها مع الميليشيات ودعمها القاعدة وداعش وذلك وفق بيان صدر عن قيادة التحالف صباح اليوم الاثنين وتم تداوله على نطاق واسع فى وكالا
أعلنت مصر والسعودية والبحرين قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر وتتهمها بـ"التدخل في الشؤون الداخلية وارتكابها انتهاكات جسيمة"، بحسب بيانات رسمية.
يدور في هذه الأيام نقاش قوي داخل فسطاط المعارضة، فهناك من يرى بأن المشاركة في الاستفتاء هي الخيار الأفضل، وهناك من يرى بأن خيار المقاطعة هو الأفضل. هذا التباين في المواقف يستدعي تقديم جملة من الإيضاحات:
وجه الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي، خالص التهاني والتبريكات إلى الكويت أميرًا وحكومة وشعبًا بانتخاب دولة الكويت عضوًا غير دائم بمجلس الأمن الدولي للعامين القادمين .
بما أن الأنظمة العربية، وخاصة الجمهوريات أو الجملكيات، أممت كل شيء، وأخضعت كل مناحي الحياة الاجتماعية والسياسية والحزبية والأهلية والاقتصادية والتربوية والفنية والفكرية للأمن السياسي، فلا عجب أن تقوم بإخضاع المؤسسة الدي
ليلة اخرى من الرعب عاشتها لندن، التي يفترض انها تمضي عطلة اسبوع صاخبة، تسبق الانتخابات نهاية الأسبوع المقبل. فقد استجابت الشرطة البريطانية في العاصمة لحادثين امنيين، قيل انهما يشملان دهس بشاحنة، وطعن بالسكاكين.